نائب الأمين العام للاتحاد الأوروبي، السفير يجيت ألبوغان- الأول من اليسار- يفتتح المؤتمر بكلمة

 


  من يمين الناظر: البروفيسور أحمد إدريس، أستاذ القانون ورئيس مركز الدراسات المتوسطية والدولية (تونس)، حميد الكفائي، المحاضر والباحث في السياسة الشرق أوسطية والعالمثالثية-جامعة أكسيتر-بريطانيا، والدكتور العربي الجعيدي، الأستاذ في جامعة الملك محمد الخامس-المغرب

 عقد في مدينة إشبيلية الأسبانية في الفترة 10-11 أيار/مايو الجاري (2012) مؤتمر برعاية المركز القانوني للعلاقات الخارجية للاتحاد الأوروبي بالاشتراك مع جامعة بابلو أوليفادي الأسبانية، وكان تحت عنوان: “علاقات الاتحاد الأوروبي مع منطقة البحر المتوسط بعد عام على الربيع العربي”. وقد بحث المؤتمرون احتمالات وطبيعة العلاقات المستقبلية للاتحاد الأوروبي مع الدول العربية المحيطة به والتي تجتاحها منذ أكثر من عام ونصف موجة من الثورات الشعبية المطالبة بالديمقراطية والتي تسببت في عدم استقرار المنطقة. وقد شارك في المؤتمر، الذي افتتحه نائب الأمين العام للاتحاد الأوروبي للشؤون المتوسطية، السفير يجيت ألبوغان، عدد كبير من الأكاديميين الأوروبيين ومسئولين في مفوضية الاتحاد الأوروبي في بروكسل. كما شارك فيه عدد من الكتّاب والأكاديميين العرب، بينهم محمد الجعيدي من المغرب وحميد الكفائي من العراق وأحمد إدريس من تونس.

 

  البروفيسور أحمد إدريس- الثاني من يسار الناظر

الأوربيون يتساءلون: «دمقرطة الإسلام أم أسلمة الديموقراطية» ؟ 

 https://www.alkifaey.net/3236.html